
مع كل تحديث جديد تقدمه آبل، يتساءل عشاق التكنولوجيا عن الميزات والتحسينات التي تحملها لهم الشركة العملاقة. مع الإصدار التجريبي الثالث من النظام watchOS 26، هناك العديد من التغييرات والتحديثات المتوقع أن تحدث فرقًا كبيرًا في تجربة المستخدم لساعات آبل. من بين التحسينات المنتظرة وواجهات المستخدم الجديدة التي تتيح تفاعلاً أسهل وأسرع، إلى تحسينات في الميزات الصحية التي تعتبر من أهم عناصر جذب ساعات آبل. تتضمن النسخة التجريبية تحسينات في تطبيق اللياقة البدنية، حيث ستكون هناك ميزات موسعة لتتبع النشاطات البدنية وتقديم تقارير أدق عن حالة المستخدم الصحية. بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يشهد الإصدار الجديد تحسينات في الأداء العام وعمر البطارية، مما سيزيد من كفاءة الساعة ويطيل من فترة استخدامها دون الحاجة إلى شحن متكرر. كما يمكن أن نرى تحسينات في تطبيقات أخرى مثل تطبيق الخرائط والموسيقى، لتتيح للمستخدمين تجربة أكثر سلاسة وتكاملًا مع بقية أجهزة آبل. ومع اقتراب موعد الإطلاق الرسمي، ستكون هذه الفرصة الملائمة للمطورين لتجربة النسخة التجريبية وتقديم ملاحظاتهم التي يمكن أن تسهم في تحسين النسخة النهائية